
من أول رشة، يفوح Chanel N°22 من دار Chanel بانتعاشٍ ناعم من زهور النرجس، وزهر البرتقال، والبرغموت.
افتتاحيةٌ تعبّر عن الأنوثة الباريسية الخالدة، تلك التي لا تتكلف في سحرها لكنها تبهر ببساطتها.
إنها بدايةٌ كلاسيكية راقية تنبض بالنقاء والجمال الطبيعي.
في القلب، تتناغم زهور الياسمين، والورد، وزنبق الوادي، والتوبروز في لوحةٍ زهرية أنثوية مفعمة بالنعومة والرقي.
عطرٌ يعبّر عن امرأة قوية بهدوئها، واثقة بجمالها، تعشق الفخامة الصامتة.
كل رشةٍ من N°22 تحكي قصة عطرٍ وُلِد من الأناقة البحتة لدار شانيل.
تُختتم القصة بقاعدةٍ من المسك الأبيض، وخشب الصندل، والبخور الناعم، والفانيليا، لتترك أثرًا ناعمًا يدوم لساعات طويلة.
إنها النهاية التي تُعبّر عن صفاءٍ أنثويٍّ يشبه لمسة حريرٍ على بشرتك.
ج: لأنه يجمع بين زهور الياسمين والتوبروز والمسك في تركيبةٍ أنثويةٍ خالدة تعبّر عن الصفاء والرقيّ بأسلوبٍ باريسي لا يشيخ.
👩 نوف – الرياض
"عطر أنثوي راقي جدًا، ناعم وثابت، أحسه مثل أناقة فستان أبيض بسيط وجميل."
👩 رهف – جدة
"ريحته كلاسيكية فاخرة، تحس فيه عبير شانيل الحقيقي، ناعم ومترف."
👩 أمل – الدمام
"أعشق الزهور البيضاء، وهذا العطر يمثلها بأجمل شكل، ثابت ومميز جدًا."
تأسست دار Chanel الفرنسية عام 1910 على يد الأسطورة كوكو شانيل، رمز الأناقة والأنوثة البسيطة.
اشتهرت بابتكار عطورٍ خالدة تجمع بين الفخامة والجرأة الراقية.
عطر N°22 صُمم عام 1922 كتحيةٍ للأنوثة الكلاسيكية، ويظل حتى اليوم رمزًا للجمال الهادئ والترف النقي.
إنه عطر المرأة التي لا تتبع الموضة… بل تخلقها.